بكالوريتي مستقبلي

السلام عليكم

نحن نهتم بزيارتكم لمنتدانا .. غايتنا تقديم الفائدة العلمية والتواصل بين طلاب البكالوريا العلمي في ثانويات دمشق
إذا كان هذا المنتدى يُفيدك أو تستطيع أن تفيد غيرك من طلابٍ متعطشين لاستقاء معين العلم
بادر فوراً بالتسجيل في منتدانا .. وستكون مسرور إن شاء الله تعالى

ولكن: تذكّر دوماً .. نحن نسعى لتحقيق فائدة علمية .. ولا يهمّنا عدد المشاركات غير المفيدة.

مجلس الإدارة
cheers

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بكالوريتي مستقبلي

السلام عليكم

نحن نهتم بزيارتكم لمنتدانا .. غايتنا تقديم الفائدة العلمية والتواصل بين طلاب البكالوريا العلمي في ثانويات دمشق
إذا كان هذا المنتدى يُفيدك أو تستطيع أن تفيد غيرك من طلابٍ متعطشين لاستقاء معين العلم
بادر فوراً بالتسجيل في منتدانا .. وستكون مسرور إن شاء الله تعالى

ولكن: تذكّر دوماً .. نحن نسعى لتحقيق فائدة علمية .. ولا يهمّنا عدد المشاركات غير المفيدة.

مجلس الإدارة
cheers

بكالوريتي مستقبلي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بكالوريتي مستقبلي

منتدى طلاب البكالوريا العلمي في ثانويات دمشق

سيتم توسيع المنتدى قريباً بمساعدتكم إن شاء الله إقتراحاتكم تسرنا
تم إضافة نظام النقاط لتشجيع المساهمة في المنتديات العلمية حيث يتم احتساب 5 نقاط لكل موضوع جديد و 2 نقاط لكل مساهمة في المنتديات العلمية فقط
اجمع 10 مساهمات واحصل على شارة "عضو فعّال" تلقائياً

    ماذا....صنع.......المسمار

    avatar
    نمس
    عضو فعّال
    عضو فعّال


    عدد المساهمات : 14
    نقاط : 3
    تاريخ التسجيل : 24/09/2009

    ماذا....صنع.......المسمار Empty ماذا....صنع.......المسمار

    مُساهمة من طرف نمس السبت سبتمبر 26, 2009 8:55 am

    كان هنالك ولد عصبي وكان يفقد صوابه بشكل مستمر فاحضر له والده كيسا مملوءا بالمسامير وقال له:

    يا بني أريدك أن تدق مسمارا في سياج حديقتنا الخشبي كلما اجتاحتك موجة غضب وفقدت أعصابك.

    وهكذا بدأ الولد بتنفيذ نصيحة والده....

    فدق في اليوم الأول 37 مسمار ، ولكن إدخال المسمار في السياج لم يكن سهلا .

    فبداء يحاول تمالك نفسه عند الغضب وبعدها.. وبــعد مرور أيام كان يدق مسامير اقل ، وفي أسابيع تمكن من ضبط نفسه ..

    وتوقف عن الغضب وعن دق المسامير

    فجاء إلى والده واخبره بإنجازه ففرح الأب بهذه التحول . وقال له : ولكن عليك الآن يا بني باستخراج مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب به.

    وبدأ الولد من جديد بخلع المسامير في اليوم الذي لا يغضب فيه حتى انتهى من المسامير في السياج

    فجاء إلى والده واخبره بإنجازه مرة أخرى ، فأخذه والده إلى السياج وقال له : يا بني انك حسنا صنعت ولكن انظر الآن إلى تلك الثقوب في السياج ، هذا السياج لن يكون كما كان أبدا ، وأضاف:

    عندما تقول أشياء في حالة الغضب فإنها تترك آثار مثل هذه الثقوب في نفوس الآخرين .

    تستطيع أن تطعن الإنسان وتخرج السكينة ولكن لن يهم كم مرة تقول: انا آسف ، لان الجرح سيظل هناك!!!!!!

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 1:25 am